Skip to main content
Global

12: الجهاز العصبي والأنسجة العصبية

  • Page ID
    203170
  • \( \newcommand{\vecs}[1]{\overset { \scriptstyle \rightharpoonup} {\mathbf{#1}} } \) \( \newcommand{\vecd}[1]{\overset{-\!-\!\rightharpoonup}{\vphantom{a}\smash {#1}}} \)\(\newcommand{\id}{\mathrm{id}}\) \( \newcommand{\Span}{\mathrm{span}}\) \( \newcommand{\kernel}{\mathrm{null}\,}\) \( \newcommand{\range}{\mathrm{range}\,}\) \( \newcommand{\RealPart}{\mathrm{Re}}\) \( \newcommand{\ImaginaryPart}{\mathrm{Im}}\) \( \newcommand{\Argument}{\mathrm{Arg}}\) \( \newcommand{\norm}[1]{\| #1 \|}\) \( \newcommand{\inner}[2]{\langle #1, #2 \rangle}\) \( \newcommand{\Span}{\mathrm{span}}\) \(\newcommand{\id}{\mathrm{id}}\) \( \newcommand{\Span}{\mathrm{span}}\) \( \newcommand{\kernel}{\mathrm{null}\,}\) \( \newcommand{\range}{\mathrm{range}\,}\) \( \newcommand{\RealPart}{\mathrm{Re}}\) \( \newcommand{\ImaginaryPart}{\mathrm{Im}}\) \( \newcommand{\Argument}{\mathrm{Arg}}\) \( \newcommand{\norm}[1]{\| #1 \|}\) \( \newcommand{\inner}[2]{\langle #1, #2 \rangle}\) \( \newcommand{\Span}{\mathrm{span}}\)\(\newcommand{\AA}{\unicode[.8,0]{x212B}}\)

    تتمثل إحدى الطرق السهلة للبدء في فهم بنية الجهاز العصبي في البدء بالانقسامات الكبيرة والعمل من أجل فهم أكثر عمقًا. في فصول أخرى، سيتم شرح التفاصيل الدقيقة للجهاز العصبي، ولكن النظر أولاً إلى نظرة عامة على النظام سيسمح لك بالبدء في فهم كيفية عمل أجزائه معًا. يركز هذا الفصل على الأنسجة العصبية (العصبية)، سواء تركيبتها أو وظيفتها. ولكن قبل أن تتعلم عن ذلك، سترى صورة كبيرة للنظام - في الواقع، بعض الصور الكبيرة.

    • 12.0: مقدمة للجهاز العصبي
      الجهاز العصبي هو نظام عضوي معقد للغاية. في كتاب بيتر دي كرامر «الاستماع إلى بروزاك»، نُقل عن باحث صيدلاني قوله: «إذا كان الدماغ البشري بسيطًا بما يكفي لفهمه، فسيكون من السهل جدًا فهمه» (1994). هذا الاقتباس من أوائل التسعينيات. في العقدين اللذين انقضيا منذ ذلك الحين، استمر التقدم بمعدل مذهل في التخصصات العلمية لعلم الأعصاب.
    • 12.1: الهياكل الأساسية ووظيفة الجهاز العصبي
      ربما تتضمن الصورة التي تدور في ذهنك عن الجهاز العصبي الدماغ والأنسجة العصبية الموجودة داخل الجمجمة والحبل الشوكي، وهو امتداد الأنسجة العصبية داخل العمود الفقري. يشير ذلك إلى أنه مصنوع من عضوين - وقد لا تفكر حتى في الحبل الشوكي كعضو - ولكن الجهاز العصبي عبارة عن بنية معقدة للغاية. داخل الدماغ، هناك العديد من المناطق المختلفة والمنفصلة المسؤولة عن العديد من الوظائف المختلفة والمنفصلة.
    • 12.2: الأنسجة العصبية
      يتكون النسيج العصبي من نوعين من الخلايا، الخلايا العصبية والخلايا الدبقية. الخلايا العصبية هي النوع الأساسي من الخلايا التي يربطها معظم أي شخص بالجهاز العصبي. إنهم مسؤولون عن الحساب والتواصل الذي يوفره الجهاز العصبي. وهي نشطة كهربائيًا وتطلق إشارات كيميائية للخلايا المستهدفة. من المعروف أن الخلايا الدبقية، أو الدبقية، تلعب دورًا داعمًا للأنسجة العصبية.
    • 12.3: وظيفة الأنسجة العصبية
      بعد النظر إلى مكونات الأنسجة العصبية والتشريح الأساسي للجهاز العصبي، يأتي بعد ذلك فهم كيفية قدرة الأنسجة العصبية على التواصل داخل الجهاز العصبي. قبل الوصول إلى الصواميل والمسامير الخاصة بكيفية عمل ذلك، سيكون من المفيد توضيح كيفية تجميع المكونات معًا.
    • 12.4: إمكانات العمل
      تعتمد وظائف الجهاز العصبي - الإحساس والتكامل والاستجابة - على وظائف الخلايا العصبية الكامنة وراء هذه المسارات. لفهم كيفية قدرة الخلايا العصبية على التواصل، من الضروري وصف دور الغشاء المثير في توليد هذه الإشارات. أساس هذا الاتصال هو إمكانات العمل، والتي توضح كيف يمكن للتغيرات في الغشاء أن تشكل إشارة.
    • 12.5: التواصل بين الخلايا العصبية
      تشبه التغييرات الكهربائية التي تحدث داخل الخلايا العصبية، كما هو موضح في القسم السابق، مفتاح الضوء الذي يتم تشغيله. يبدأ التحفيز بإزالة الاستقطاب، لكن إمكانات العمل تعمل من تلقاء نفسها بمجرد الوصول إلى الحد الأدنى. السؤال هو الآن، «ما الذي يقلب مفتاح الضوء؟» يمكن أن تنتج التغييرات المؤقتة في جهد غشاء الخلية عن تلقي الخلايا العصبية للمعلومات من البيئة، أو من عمل خلية عصبية على أخرى.